" الدنيا كالسلم ..كلما صعدت درجاتها أكثر كلما كان سقوطك من عليها مدوياً .. مؤلماً .. بل ربما كان قاتلاً "
كانت كلمات قليلة سمعها منذ زمن بعيد ولازالت أصدائها تتردد في أذنيه .. صدق تلك الكلمات إلى درجة الإيمان حتى سيطرت على حياته تماماً .
والآن بعد أن ضاع العمر .. وبعد أن شاخ الجسد .. وجد نفسه وحيداً فى المؤخرة لأنه وحده - رغم كل السنوات الضائعات - مازال يخشى السقوط!
هناك 6 تعليقات:
قصه جميله يا عمر
تعرف الخوف اوقات بيدمر كل شئ
زي بطل قصتك
خوفه خلاه يخسر كل شئ
وكان الاولى ان يخوض التجربه حتى لو كانت نهائته السقوط
فيكفيه شرف المحاوله
مشكور يا عمر على القصه
في انتظار جديدك
اوجزت وأبدعت يا عمرو القصة رغم انا صغيرة جدا لكنها معبرة جدا ورائعة تحياتى
د. ولاء
فعلاً فى كثير من الأحيان الخوف بيدمر كل شئ ..
أشكركِ بشدة على مروركِ الرقيق
أماني
رأيك أسعدني جداً .. تحياتي وتقديري
عمرو .. ازيك
مين فينا لا يخشى السقوط ؟ لكن .. الشاطر فينا هو اللى يلحق نفسه قبل السقوط .. لكن برضه فى سقوط بيحصل غصب عننا من غير رغبتنا يعنى قضاء وقدر .. وبرضه الشاطر فينا اللى يقدر على الاقل .. يتناساه
قصة صادقة فهكذا نكون حينما يتملكنا الخوف
نخاف من كل شيء حتى المحاولة
تحياتي
موديل
إرسال تعليق